">

">

ايه رأيك في مدونتي ؟؟ علشان تعرفو أنا أد ايه متواضعه !!

ايه رأيك في مدونتي .."علشان تعرفو أنا أد ايه متواضعه"


هنا يكف قلمي عن النزيف .. هنا يتجدد جرح جديد .. ليبقى جرح حاول الكثير منا كتمه .. لكنه أعلن الانهيار .. وفاض على دنيا المحال .. كان الأمل في تلك القافلة الراحله .. وقد ذهب .. وترك بقايا رماد انسان انتهى به الزمن .. فكلها في النهايه آلام تسكن دواخلنا تلتحفنا تارة ونلتحفها تارة .. ندفنها في لحد وندفن معها .. ولكن الألم يولد في القلوب الوفيه .. ويموت في قلوب الخائنين .. وهذه هي الحياة .. فصول قد تبدأ بفرح .. وتنتهي بألم .. ولكن هناك أشخاص .. كل فصولهم ألم .. معادلة سهلة الحل .. صعبة النتيجه ..

لـــظــــــروف خـــارجــــه عن ارادتــــي التعليقـــــــــات بـــــقــت فــــــووووووووووووق

١٧ أكتوبر ٢٠١١

المشكله في مين ؟؟


قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن





حكايات التنمية البشرية الهام وفكر تعالوا نستفيد





يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.



قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً


ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!



ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!


ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!


ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!


ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".


فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".



(إن المشكله ليست مع الاخرين احيانا كما نظن !! ولكن ربما تكون المشكله معنا نحن )

9 Comments:

  1. الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد said...
    رائع

    فعلا احيانا كتير المشكلة فينا احنا مش في الاخرين

    سلمت يداك
    تحياتي
    AHMED SAMIR said...
    فكرة البوست رائعة جدا
    و المثال الذي ذكرتيه اكثر من ممتاز
    تحياتي
    Ramy said...
    دة حقيقى

    أحياناً كتيرة بيحصل دة

    .............

    لكن فى القصة دى المفروض الزوجين مع الوقت بيعرفوا يقيموا حاجات كتير فى حياتهم

    لو انهم متفاهمين
    ~ISLAM~ said...
    صح

    عشان كده لازم الشخص يحاسب نفسه دايما لأنه مش دايما صح

    بوست رائع
    تحياتى
    أع ـقل مـ ج ـنـونــة said...
    القصة روعة
    ودايما بقول
    قبل ماندور ع العيب ف الاخرين نتأكد انه مش فينا !
    beautiful mind said...
    قصة رائعه
    معناها واضح جدا
    وطلع العيب في الراجل
    يعني المفروض كل واحد بدل ما يدول علي عيوب الناس
    يشوف عيوبه هو الاول
    تحياتي
    بوست رائع
    تطبيقات said...
    ما احلى الحب والحنان
    Ramy said...
    كل سنة و انت طيبة

    عيد اضحى سعيد عليكى و على كل الأسرة

    (:
    أحمد الصعيدي said...
    ابنتي العزيزة

    المشكلة في أن الشاب يستحل حلال الله ويتقدم للخطبة او الزواج ولا يعمل بقول الله عز وجل

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولاً سديدا

    صدق اله العظيم


    المشكلة تكمن في عدم القناعة بالاختيار أما في حال وجود قناعة فهي تكمن في انحصار التفهم بين الطرفين حد التأكل فيبدأ المنحي في الانخفاض الي ان تطغي السلبية علي العلاقة أو بمعني أصح يتسلل الملل للنفس وحينها لابد من وقفة يقفا اليها إما محاربة المللل بمحاولة الرجوع للأيام الأُول أو تحديث ما يجب تحديثه ولكن علي كل طرف منهما أن يعرف المسئولية التي عاتقه وأن يستجيب لصوت العقل ويبقي أنهما في حال الخطوبة لو استمر الملل أو عدم الاتفاق تكون بداية نهاية وحينها لم يكون أو أحد منهما لم يكن اختياره علي تقوي الله وللمخطئ أن يعتذر دوما

    أسعدك الله
    وأرجو أن تتقبلي كلماتي فأنا لازلت والدك رغم أنف من لا أنف له

    هههههه

    خدي بالك من نفسك

Post a Comment